القومي للبحوث الفلكية" يستضيف مؤتمر "التغيرات المُناخية ودور المجتمع المدني في زيادة الكساء الأخضر
برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي
واستعرضت د. رشاد عبد اللطيف دور الخدمة الاجتماعية في نشر ثقافة الحد من الاحتباس الحراري.
جدير بالذكر أن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية يتبنى سياسة بحثية خاصة به لمواجهة تداعيات التغيرات المُناخية تتضمن عددًا من المحاور، وعلى رأسها، محور الأرصاد اعتمادًا على المنظومة الوطنية للأرصاد التي يمتلكها ويُديرها المعهد وعلى رأسها (الشبكة القومية للزلازل، والشبكة القومية للجيوديسيا، وشبكة محطات المد البحري وشبكة رصد الإشعاع الشمسي)، حيث يتم تكامل بيانات الأرصاد لتتبع الوضع الحالي للتغيرات المُناخية لوضع السيناريوهات المُستقبلية للظاهرة، والمحور الثاني هو التكيف مع الظاهرة باستخدام مصادر طاقة نظيفة ومنها الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر، ويمتلك المعهد وحدات بحثية في هذا المجال وأيضًا باستخدام طاقة حرارة باطن الأرض (الجيوثيرمال)، ومن المُزمع عرض البعض من تلك المشروعات في المعرض الخاص بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي خلال مؤتمر المناخ Cop27.
التعليقات على الموضوع